[:fr]

Auteurs : Victoria Moses Brett Kaufman Ali Drine Hans Barnard Sami Ben Tahar Elyssa Jerray Megan Daniels

Article publié par : Wiley Online Library https://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1002/oa.2751

Les preuves zooarchéologiques de la consommation de viande à Zita, en Tunisie, pendant la période punique et la période romaine (IIe siècle avant J.-C. au 3e siècle après J.-C.)

Bien que l’Afrique du Nord romaine soit connue par sa production de céréales, des preuves fauniques du monticule urbain néo-punique de Zita dans le sud-est de la Tunisie montrent que la viande était une partie importante de l’alimentation. À l’instar d’autres sites d’Afrique du Nord, les recherches scientifiques montrent que les moutons et les chèvres ont été une source qui a contribué à la consommation de la viande à toutes les époques. La recherche montre que la consommation des proportions de bovins, de moutons/chèvres et de porcs (les sources de viande les plus courantes dans la plupart des sites d’influence romaine) se propage aux sites les plus proches de Meninx que de Carthage.

Dans Cette recherche, une collection complète de matériel faunique du site de Zita, a été utilisée pour analyser la consommation de la viande pendant les périodes pré-romaine et romaine. Cette analyse a ajouté une nouvelle donnée concernant la consommation de viande au fil du temps dans la région, d’autres études à Zita et son environnement ont confirmé ces résultats. Les vestiges zooarchéologiques montrent un régime alimentaire fortement dépendant de la consomaton de la viande des moutons et des chèvres, du poisson, des mollusques, du bétail, du porc et du poulet. La consommation des animaux sauvages dans l’alimentation comprennent le lièvre et les oiseaux. D’autres faunes récupérées étaient indirectement liées aux activités humaines comme les amphibiens, les serpents et les rongeurs montre que la consommation de la viande a été probablment industrialisée à l’époque romaine.

Ces données montrent que le régime alimentaire à Zita reste cohérent dans le temps, indiquant une influence locale forte et continue sur la cuisine malgré les transitions dans l’infrastructure politique des périodes carthaginoise à néo-punique/romaine.

Pour plus de détail sur le sujet, lire l’intégralité de l’artcile :

Moses_al_Zita_Zooarchaeology

[:en]

Authors : Victoria Moses Brett Kaufman Ali Drine Hans Barnard Sami Ben Tahar Elyssa Jerray Megan Daniels

article published by : Wiley Online Library https://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1002/oa.2751

Zooarchaeological evidence for meat consumption at Zita, Tunisia, during the Punic to Roman occupations (2nd century BCE to 3rd century CE)

Although Roman North Africa is known for its production of cereals, faunal evidence from the Neo-Punic urban mound of Zita in South East Tunisia shows that meat was an important part of the diet. Similarly to other North African sites, sheep and goat contributed the most to meat consumption in all time periods. The proportions of cattle, sheep/goat, and pig (the most common sources of meat in most Roman influenced sites) are closer to the nearby site of Meninx than to Carthage. This research uses the complete collection of faunal material from one feature at Zita to analyse pre-Roman and Roman meat consumption. Because data from few comparable sites are available, this analysis adds new understanding to diet over time in the region, but further studies at Zita and in the region more broadly would help confirm these findings. Zooarchaeological remains show a diet heavily dependent on sheep and goat, with fish, molluscs, cattle, pig, and chicken also commonly consumed. Wild animals in the diet include hare and birds. Other fauna recovered were indirectly related to human activities; small terrestrial animals like amphibians, snakes, and rodents were likely attracted to refuse and increased as the site became more industrialised in the Roman period. The data show that the diet at Zita remains consistent across time, indicating a strong and ongoing local influence on cuisine despite transitions in the political infrastructure from Carthaginian to Neo-Punic/Roman periods. …

For more details, read the entire article:

Moses_al_Zita_Zooarchaeology

[:]

[:ar]

عمل للباحث بالمعهد الوطني للتراث أنيس الحجلاوي

عين كوكة

يوجد هذا الموقع علي بعد 2 كلم شمال شرق مدينة فائض و علي يمين الطريق الرابطة بين سبيطلة و صفاقس. و يعود هذا الموقع الذي يتمثل في رمادية و كهف الي فترة ما قبل التاريخ و بالتحديد الي الحضارة القبسية.

بئر الحفي

الموقع الجغرافي: الجنوب الغربي من ولاية سيدي بوزيد تشقّها الطريق الوطنيّة الرابطة بين القيروان والجنوب التونسي.
المعالم: ثلاثة أضرحة متواجدة على طول الطريق التي تشقّ مدينة بئر الحفي وهي مرتّبة منذ 26 مارس 1893.

الضريح الأوّل: الضريح-المعبد

يتكوّن هذا المعلم من ثلاثة طوابق أقيمت فوق مصطبة من الحجارة الضخمة والمصقولة. وتتّخذ قاعدة البناء شكل مدرّج بثلاث درجات. يعلوها الطابق الأوّل وهو عبارة عن غرفة مربّعة الشّكل من الناحية الشماليّة بشبّاك صغير وعلى مستوى الواجهة الشرقيّة للطابق الأول أقيم مدرج على طول الواجهة يؤدّي إلى الطابق الثاني. وعلى هذا المستوى يبدو وكأنّ الطابق الأول هو بمثابة مستوى تحت أرضي ويفصل بين الطابق الأول والثاني فاصل من الحجارة المزخرفة ويبدو أنّ هناك شبّاك يتوسّط الواجهة الغربية لهذا الطابق.

أمّا الطابق الثالث والذي يمثّل قمّة الضريح فإنّه يتّخذ شكل الهرم.

مواقـــــع ومعــــالم بسيـــدي بــــوزيــد

الضريح الثاني والثالث: الضريح-القلعة

هما ضريحان يبعدان عن الأول بحوالي 400م ويقعان بالقرب من بعضهما إذ تفصلهما مسافة قريبة حوالي 2م وهما في حالة أسوأ من حالة الأول ولا يختلفان في بنائهما الهندسي عن الأول إلاّ في بعض التفاصيل. إذ هما أقلّ حجما من الأول ولكنّهما يتكوّنان من ثلاثة طوابق وإذا كان أحد هذين الأخيرين قد حافظ على طوابقه الثلاثة رغم ما لحقه من الهدم والتلف فإنّ الأخير بقي محافظا على طابق واحد فقط وجزء من الثاني.

هنشير الحنانشة

تقع هاته المنطقة الأثرية الممتدّة على مساحة جدّ هامّة تحديدا شمال مدينة بئرالحفي بحوالي 2كم وحذو الطريق الوطنية رقم3، ويوجد بهذا الموقع الأثري على حمامات تعود إلى الفترة الرومانية ذو بلاط فسيفسائي رفيع وذا تقنية عالية، ونجد على مقربة من هذا الحمام العديد من القطع الحجرية المنقوشة خاصّة وأنّ هذه الحرفة وهي حرفة النقش على الحجر ضاربة في القدم وتواصلت هذه الحرفة إلى حدّ الآن وتعتمد على نوعية الحجارة الموجودة بمنطقة بئرالحفي ، كما تحتوي هذه المنطقة وليس بعيدا عن الحمام العديد من الأجزاء المكوّنة لمعاصر الزيتون.

الموقع الاثري، قصر سيدي هلال

يقع معلم القصر أو هذه المساحة الأثرية بالجنوب الشرقي لمدينة بئر الحفي وتحديدا منطقة ورغة وبمسافة فاصلة قدّرت بحوالي 18كم ويمتدّ هذا الموقع تقريبا على مساحة 10هك.

يوجد هذا الموقع الأثري على هضبة صخرية ليست بعيدة عن الأراضي الفلاحية المعاصرة وتحتوي بدرجة أولى على ضريح روماني قديم يعود إلى الفترات الأولى من الحضور الروماني للمنطقة، وهو في وضعية حرجة نظرا لفقدانه أغلب ميزاته المعمارية ونظرا لموقعه المتميّز إذ يتمركز بأعلى الهضبة ويشرف على العديد من الضيعات الفلاحية القديمة ، وليس بعيدا عن الضريح توجد سلسلة من أعمدة معاصر الزيتون وهذا ما يبرز أن هاته المنطقة من المناطق الفلاحية والتي كانت تعنى بغراسة أشجار الزيتون وممارسة القطاع الفلاحي خاصّة وقد عرفت الفترة الرومانية بقوانينها المشجّعة على مختلف أنواع الزراعات وخاصّة أشجار الزيتون الذي كان يعدّ قطاع إستراتيجي وتواصل العناية بهذا القطاع في البلاد التونسية إلى حدّ اليوم.

الموقع الاثري سيدي ناير

يقع هذا المعلم الأثري بالجنوب الشرقي لمدينة بئرالحفي وكذلك بمنطقة ورغة وتمتدّ هذه المساحة الأثرية على حوالي 25هك، ويعتبر حسب ما لوحظ أنّه من أهمّ المواقع الأثرية والتاريخية الموجودة بمنطقة بئرالحفي إذ لا يزال يحتفظ على عدد كبير من منشآته على اختلاف أنماطها إذ يعترض النّاظر ببداية استكشافه للموقع معلم يكاد يكون مربّع الشكل يحتفظ إلى يومنا هذا بجلّ

جدرانه وعناصره المعمارية، فحسب اعتقادنا فهو يمثّل ضريح روماني، كما يحتوي على فستقية مستطيلة الشكل وكبيرة الحجم بها مجموعة من الأعمدة تشبه كثيرا الفسقيات الموجودة بالفترة الوسيطة وليس بعيدا عن الفسقية نجد ماجلا كبير الحجم ذو فتحة مربّعة الشكل وصغيرة نسبيا ومبني « بالدّبش » ( خليط من مواد أوّلية معدّ للبناء)، إضافة إلى ذلك نجد معلم ذو باب نصف دائري في شكل قوس يفتح إلى داخل المبنى ليطلعنا ما جاء الزمن على بقاياه، إذ يرى الزائر جمال تخطيطه لكن لا نعلم ما هي وظيفته، وعلى بعد مئات الأمتار نجد بعض آثار معاصر الزيتون وتتمثل في العديد من الأعمدة، وبجانب هذه البقايا لمعاصر الزيتون نجد مجموعة من الحجارة مربعة الشكل تظهر أنّها كانت في شكل قوس وهذا ما يضفي عن ثراء المنطقة بمخزونها الأثري و مدى اختيار المجالات الملائمة في الاستقرار والسكن.

اسم الموقع :هنشير العرائس

(feuille topographique de Sidi Ali Ben Oun au 1/50000 (n° CII) )

يقع علي بعد حوالي 6 كم جنوب مدينة سيدى علي بن عون من ولاية سيدي بوزيد و شرق الطريق الرابطة بين هذه الأخيرة و قفصه . يعد هذا الموقع من أهم المواقع بالجهة إذ يمتد علي مساحة تقدر ب 30 هك وهو في الوقت الحالي عبارة عن حقل كبير من التين ألشوكي.

يوجد بهذا الموقع عديد المعالم التي طالتها أيادي التخريب التي تفننت في عمليات التدمير باستعمال كل الوسائل المتاحة. و لعل أهم هذه المعالم نذكر المنشآت المائية كالحنايا والأحواض و المخازن و الحمامات .

يبدو انه كان في هذا الموقع أكثر من ضريح لكن لم يبقي منها إلا بعض الأعمدة و عناصر الزخرفة. مع العلم انه وجدت بهذا الموقع نقيشة لاتينية نشرت سابقا (CIL, VIII, 11293 et CIL, VIII, 10006)وهي لاتزال في مكانها.

تفضلوا بقبول فائق عبارات الاحترام و التقدير.

هنشير قصر لحمر

الموقع الجغرافي: يوجد هذا الموقع القديم الهام شرق مدينة بوزيان ويبعد عنها حوالي 7كلم وقريب من قرية الاعتزاز التي تبعد عن المنطقة الأثرية حوالي 1كلم وجل المعالم الواقعة في هذه المنطقة الأثرية هي مرتّبة بتاريخ 8ماي 1895.
الاحداثيات

الارتفاع: 273m

شمالا: 143.850

شرقا : 460.925

معالم الموقع:

– الحمام الروماني: هذا الحمام أ جريت به خلال السنوات الماضية أشغال حفريات وترميم وهو الآخر في حاجة إلى مزيد العناية. هذا المعلم التاريخي بقي منه الجناح الشمالي ويتكوّن من غرفتين دائريتين. يبلغ طول الغرفة الشرقية 3.30م في حين لا يتجاوز قطر الغرفة الغربية سوى2.70م ويلتصق بهاتين الغرفتين الدائريتين ثلاث غرف مستطيلة الشكل. أما الجناح الجنوبي فلم يبق منه إلاّ بعض الجدران وبقايا غرف مبلّطة بالفسيفساء الملوّنة والهندسيّة الشكل.

– الحصن أو المعلم المحصّن: على بعد حوالي 150م وجنوب الحمام الروماني يوجد معلم كبير منه استمدّت تسميّة المكان: قصر لحمر وهو عبارة عن مبنى مستطيل الشكل: 32م/15م/16م شيّد بالحجارة المشذبة وموجه من الشمال نحو الجنوب. الواجهة الشرقية مستقيمة ويبلغ طولها بالجزء المتبقّي 16.40م على كامل الارتفاع.

الواجهة الشمالية منتظمة ويبلغ طولها 15.10م لكنّ ارتفاعها لا يتجاوز 1م.

الواجهة الغربية غير منتظمة لأنّ بها جهة تتقدّمها بمترين من الجانب الجنوبي. أمّا الواجهة الشرقيّة فقد تخرّبت. ففي حين أنّ الجدار الخارجي بكامله مصقولا ومستقيما من الداخل فإنّ الجدارين المتبقّيين، الشرقي والغربي قد تمّ تعزيزهما بدعائم مستطيلة عمودية ومنتظمة يبلغ عرضها 1م وتفصل بينهما مسافة تتراوح بين 1.5م و2م يبدو أنّ هذا الجدار الخارجي المصقول والمستقيم يحوي بداخله بناء آخر أقدم قليل الإتقان ذو دعائم داخليّة تناقض الجدران الخارجية. وربما يتعلّق الأمر هنا بمعلم قديم البناء قد وقع تحصينه وتدعيمه في فترة متأخّرة.

اسم الموقع: قصر البارود

الموقع الجغرافي: يوجد هذا الموقع القديم الهام علي بعد 8كلم جنوب مدينة جلمة وعلي الحافة اليسرى للطريق الوطنية الرابطة بين هذه الاخيرة وبئر الحفي في اتجاه قفصة.
قصر البارود: لمحة تاريخية و اثرية

موقع هام يمتد علي مساحة تقدر بما يزيد عن 50 ه وكانت معالمه الي غاية القرن التسع عشر تتمثل في فسقية كبيرة و خزان وحنايا لجلب الماء و بقايا بناية ربما هي لحمام. و خلال تسعينات القرن الماضي ادت الحفريات الاثرية الي الكشف عن بقايا اسقفية تتكون من كنيستان هامتان مع بعض الاجنحة التابعة لهما و حوض تعميد. كما تم الكشف علي عديد اللوحات الفسيفسائية تحمل عديد الاسماء منها اسم لأسقف شارك في المؤتمر الديني الهام الذي انعقد بقرطاج سنة 411 م تحت اشراف .Saint Augustin و علي اثر هذه الاكتشافات تم وضع فرضية ان يكون هذا الموقع هو بقايا لموقع حضري يسمي Thagamuta..

اسم الموقع: العمران

الموقع الجغرافي: يوجد الموقع فوق ربوة كثيرة الحصى جنوب المنطقة العمرانية بمنزل بوزيان من ولاية سيدي بوزيد على مستوى قرية العمران ويمتد على يمين ويسار الطريق المعبّدة والرابطة بين المكناسي وقفصة.
الإحداثيات:

الارتفاع: 362م

شمالا: 141.125

شرقا : 449.800

الفترة التاريخية: الرومانية
المعالم:

– الأحواض المائية: توجد هذه الأحواض على بعد بعض الأمتار من الطريق الرابطة بين المكناسي وقفصة.

الحوض الأوّل: يقع شمال الطريق المعبّد وهو معلم دائري الشكل تعزّزه دعائم داخلية ويبلغ قطره 19.40. كان في السابق يتمّ تزويد الخزّان بواسطة حوض تصفية وساقية يبلغ طولها 8.10م من الناحية الهندسية يظهر أنّ الحوض الكبير مجهز بتسع دعائم متّصلة بالجدار الداخلي يبلغ 0.60م وشعاعها لا يتجاوز 0.50م وقد جهّز الجانب الشرقي من الحوض بمصبّ لتصريف ما زاد عن طاقة الاستيعاب. أمّا سمك الجدار فهو حوالي 0.80م ويبلغ العمق الظاهر للحوض حوالي 2.5م.

الحوض الثاني: دائري الشكل يبلغ قطره 15.40م وليست به دعائم وتتمّ عمليّة التزويد بالماء مثل المعلم الأول بواسطة حوض تصفية وساقية ويبلغ العمق الظاهر حوالي 3م.

اسم الموقع: واد هداج- بوهدمة

الموقع الجغرافي محمية بوهدمة- معتمدية الزونة
الإحداثيات:

الارتفاع: 362م

شمالا: 141.125

شرقا : 449.800

الفترة التاريخية: الرومانية
المعلم:

هو عبارة عن حائط ضخم من الحجارة المتوسطة اقيم علي مستوي وادي هداج. يصل ارتفاع هذا المعلم الي 8م اما طوله فانه يناهز 1300م. انشأ هذا الحائط لتحويل مياه الوادي لري اراضي الضفة اليمني. يمثل هذا الحائط اهم عنصر من منظومة مائية رومانية اقيمت بالجهة.

هنشير سيدي عامر- معتمدية الرقاب

(feuille topographique de Gounifida au 1/50000 (n° CIV) )

هنشير سيدي عامر: يوجد هذا الموقع علي يمين الطريق الرابطة بين المكناسي و مدينة الرقاب و يبعد عن هذه الاخيرة بحوالي7 كلم. اهم المعالم الظاهرة نذكر الحمام الروماني الذي يلفت النظر بغرفه التي لايزال بعضها مسقوف و حوض ذو فسيفساء اضافة الي بناية اخري متداعية للسقوط.

اسم الموقع : قصر ساعي- معتمدية الرقاب

(feuille topographique de Gounifida au 1/50000 (n° CIV) )

هنشير: هذا الموقع يعد من أهم المواقع بالجهة إذ يمتد علي مساحة تقدر ب 10 هك وهو في الوقت الحالي عبارة عن حقل كبير من الزيتون. يقع علي بعد حوالي 20 كلم شمال شرق مدينة الرقاب و توجد به عدة اضرحة رومانية هامة اضافة الي بئر و مخزن تحت الارض.

قصر الحمام: معتمدية الرقاب

(feuille topographique de Gounifida au 1/50000 (n° CIV) ) قصر الحمام: يوجد علي بعد حوالي 15 كلم شمال شرق مدينة الرقاب و بهذا الموقع عديد المعالم التي طالتها أيادي التخريب و لعل أهم هذه المعالم نذكر المنشآت المائية كالأحواض و المخازن و الحمامات . كما نجد ضريح روماني في حالة جيدة رغم تعرضه جزئيا للتخريب

هنشير الفندق معتمدية جلمة

(Feuille LXVIII 1/50000 Hadjeb el Aïoun )

موقع هام من حيث المساحة و المعالم. تتمثل معالم هذا الموقع, الذي يقع علي بعد حوالي15 كلم شمال مدينة جلمة, في بناية كبيرة من الحجارة الكبيرة لكن يبدو انها غير مكتملة البناء. عدة احتمالات حول وظيفة هذا المعلم: قد يكون كنيسة ريفية او بازيليكا؟ اضافة الي هذا المعلم نجد عديد الفسقيات وبقايا معاصر زيتون و بنايات اخري

قصر بوستي

ferme Bostier

مركز ضيعة لاحد المعمرين الايطاليين يدعي Bostier. يشمل هذا الموقع الذي يعود الي ثلاثينات القرن الماضي علي مقر اقامة المعمر و اسطبلات وهم الان تحت تصرف وزارة الفلاحة.

[:]

Archive dans 17 septembre 2021

[:fr]Les preuves zooarchéologiques de la consommation de viande à Zita, Tunisie[:en]Zooarchaeological evidence for meat consumption at Zita, Tunisia[:]